قصة الراعي الذي طلب منها الزواج فكان ردها صادما
ذهبت والحيرة تتمكنها …تعطلت كل احاسيسها ليس لما وجدته من ترحاب لصاحب الشركة ….
بل لانها وجدت قبولا لطلبها ….كيف لا وهي ارقى المؤسسات …ومن ظفر بمنصب فيها ….
فقد تمكن من تحقيق احدى اجمل اهدافه …
وهو الاستقرار المادي …وضعت خدها على وسادتها …وبدأت تحلم … واذا بها تغط في نوم عميق …كيف لا وشغلها
الشاغل الوظيفة …استيقظت في الصباح …وكانت اشعة الشمس تتخلل زجاج غرفتها …
نظرت الى جمال المنظر …ولكنها تذكرت شيئ …ماهو ؟؟
تباااا انه العمل …انها التاسعة …..هرعت تجري وسط زحمة السير …وهي تردد …سيطردني …سيطردتي …وصلت متأخرة …وهي مطأطأة الرأس مخافة خسارة ما حلمت به سابقا …
عند دخولها مكتب الامانة …التقتها احدى الموظفات …
اذهبي انه ينتظرك ….تبااااا سيفصلني …دقت الباب …تفضلي …اجلسي …جلست …فقال : ما بك لم تصلي في الموعد المحدد…
فقالت : عذرا سيدي لقد نمت ولم افق الا وهي الساعة التاسعة !!!
اعذرني ارجوووك لن تتكرر معي مرة ثانية …فابتسم وقال : هل اعطيك سرا يبقى بيننا …فسكتت ..
قال :….
عندما كنت اعمل كان ابي دومآ يناديني بالكسول . ولاكن
هناك من اعطاني دفعه لكي استفيق من غيبوبتي .
هي انسانه حمقاء . لكنني احببت حمقها لانه جعلني ها هنا ..
سا اعذرك هاذه المره .. لكن احسبيها مره اخرى لٲنني
لست من النوع الذي يترك اخطاء تتكرر .. هذا مفهوم ؟
اجل اجل سيدي اعدك بذالك لن يتكرر مره اخرى ..
وعند وصولها عند الباب . نادى بإسمها استدارت . فقال
شكرآ لك. على ماذا سيدي ؟؟ لا شيئ اغلقت الباب وراءها وهي تستغرب من شكره لها وعندما رفعت راسها وجدت كل الموظفين ينظرون اليها .
وكلهم حيره لانهم لم يسمعوا صيحاته المالوفه .. ذهبت وجلست على
كرسييها وبدٲت عملها كاول يوم لها لتغيير حياتها بدٲت …
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇