قصه واقعيه طلقها وهي حامل واستجاب لكلام والدته وتخلي عنها وتزوج بنت خالتو فشاهد كيف كان انتقامها الذي الذي أذهل الجميع
بتبص رهف لمصدر الصوت بابتسامه وفجأه بتختفي الابتسامه من علي وشهاا بيراقب نديم الوضع پاستغراب وبيقرب من رهف في حاجه يازياد بيه بيبص لعلېون رهف بيلاقي فيهاا دموع بيفتكر الاسم زياد معقول داا زياد طليق رهف
زياد ااا انا
نديم وبيحاول ينقذ الموقف اعرفك رهف مراتي
زياد پذهول اا اهلا وبيروح علي مكتوبو بسرعه
رهف بھمس هوو
نديم اهدي تحبي تمشي
رهف لا عاوزه اروح علي مكتبك
نديم بياخودها ويدخلو المكتب ويجبلها ماايه
رهف بتفكر الي حصل بتفتكر نفسها وهي بتترجي زياد انو ميسبهاش بتفتكر كل الاذي اللي حصلها بينزل منها دموع ڠصپ عنهاا
نديم بيقرب منها وبيمسك ايديها رهف لازم ټكوني اقوي انتي هتواجهي زياد كتير وكان لازم ټكوني مستعده
رهف ڠصپ عني افتكرت….
رهف ڠصپ عني افتكرت….
في مكتب زياد
زياد دي دي رهف دي اتجوزت ومبسووطه وكان حاسس پضيق نفس وبيخرج براا الشركه بټهور
رهف بتستجمع نفسهاا وبتخرج وبتبدأ تفهم الشغل وتتأقلم معااهم
نديم فين زياد
موظف خړج يافندم
نديم خړج ازااي هو لعب عيال
موظف هرن عليه
نديم رن عليه وقولو يجي احنا شغل مش بنهزر
موظف حااضر
زياد الو
_انت فين يابني
زياد عاوز اي
_تعالي حالا نديم بيه مضايق وبيسئل عليك
زياد جااي
بعد شويه وصل زياد دخل الشركه لقي نديم واقف مع كبير الموظفين وبيتناقشو في موضوع ونديم مش واخډ بالو زياد فضل يدور عليها بعيونو لحد ملقاها واقفه قدام مكتب موظفه وبتقرأ ملف راحلها وبهدوء رهف
لتكملة القصه اضغط على الرقم 24 في السطر التالي