قصص رائعة
طفل تمنى الموت لأبيه
ﻃﻘﻄﻘﺔ ﺣﺬﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺧﺮﺝ ﻣﺴﺮﻋﺎً ﻓﺈﺫﺍ ﺑﺮﺟﻞ ﺷﻴﺦ
ﻳﻬﻞ ﻣﺘﻮﺟﻬﺎً ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻌﺮﻓﻪ ﻧﻌﻢ ﻋﺮﻓﻪ ﺃﻧﻪ ﺟﺪ ﺯﻣﻴﻠﻪ
ﺃﺣﻤﺪ تسلل ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺧﻠﻒ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻪ ﻓﻴﺨﺒﺮ ﺃﻫﻠﻪ ﻓﻴﻌﺎﻗﺒﻮﻧﻪ ،
ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻮﺍﻝ، وجاء اليوم الذي ﺗﻮﻓﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺮﺟﻞ ( ﺟﺪ ﺃﺣﻤﺪ )
ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻓﺒﻜﻰ ﺑﺤﺮﻗﺔ ﻓﺎﺳﺘﻐﺮﺏ ﻭﺍﻟﺪﺍﻩ
ﻭﺳﺄﻟﻪ : ﻳﺎ ﺑﻨﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺒﻜﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻫﻜﺬﺍ ﻭﻫﻮ ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺳﻨﻚ ﻟﺘﻠﻌﺐ ﻣﻌﻪ
ﻭﻟﻴﺲ ﻗﺮﻳﺒﻚ ﻓﺘﻔﻘﺪﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ؟
ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﺑﻴﻪ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﺩﺍﻣﻌﺔ ﻭﻧﻈﺮﺍﺕ ﺣﺰﻳﻨﺔ
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻳﺎﻟﻴﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎﺕ ﺃﻧﺖ ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻮ
ﺻﻌﻖ ﺍﻷﺏ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻘﻮﻝ ؟؟!!
لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 3 👇👇👇