close
قصص رائعة

صديق جوزى السا فل.. “جوزي راجع من الشغل ومعاه ألبوم الصور بتاع الفرح بتاعنا”

 

ومفيش دقيقة بالظبط لقيت صوت خربشة في الباب وصوت جنب مِني بالظبط مفيش بينى وبينه غير كام سنتي ولقيت حد فتح الخرم بتاع الباب اللي أنا سديته وشال المنديل بحاجة رفيعة وقعد بيبص على مكان السرير من الخرم وانا واقفة ورا الباب مرعوبة ونبضات قلبي أبتدت ترتفع وفي اللحظة دي انا مملكتش أعصابي

 

وكنت خلاص لسه هصرخ بالصوت لقيت الباب اتفتح وأحمد صاحب جوزي دخل أوضتي بسرعة ورايح في اتجاه السرير ولقيته داخل من غير هدومه وبيشيل الغطا وفي اللحظة قومت مصرخة ولسه ها…

الجزء الثاني

وصوت جنب مِني بالظبط مفيش بينى وبينه غير كام سنتي ولقيت حد فتح الخرم بتاع الباب اللي أنا سديته وشال المنديل بحاجة رفيعة وقعد بيبص على مكان السرير من الخرم وانا واقفة ورا الباب مرعوبة ونبضات قلبي أبتدت ترتفع وفي اللحظة دي انا مملكتش أعصابي وكنت خلاص.

لسه هصرخ بالصوت لقيت الباب اتفتح وأحمد صاحب جوزي دخل أوضتي بسرعة ورايح في اتجاه السرير ولقيته بيشيل الغطا وفي اللحظة دى مالقيش حل قصادى غير إني اروح أوضة مامته بسرعة أتحامى فيها وبالفعل خرجت جري على الصالة ومن الصالة على اوضة ماماته بسرعة وهو بيجري ورايا وأنا بصرخ، وبالفعل دخلت الأوضة وجريت على مامته وفي اللحظة دي شديت الغطا من عليها وقعدت أصرخ.

بهستريا وهي مابتصحاش ولا بتتحرك عرفت إنه كان حاطط لها هي كمان منوم في الشاي وبقيت مفيش بيني وبينه غير إني ألاقى مصيري المحتوم لكن الحمد لله في اللحظة الي حسيت إني خلاص أنتهيت ربنا بعتلى طوق النجاة في أخر.

لحظة الدنيا كانت بالليل وصوت الصراخ كل الناس سمعته والجيران كلها كانت واقفة بتخبط على الباب وهو فجأة قام سايبني وخرج يفتح للناس ويقول لهم مفيش حاجة والله ياجماعة دي قريبتنا وكانت بتصرخ عشان شافت فار في أوضتها والموضوع مش مستدعي وبالفعل انا اسف لكم والله على الأزعاج وبالفعل كل الناس مشيت مفيش غير راجل كبير كان معاه.

الجزء الثالث

 

انا اسف لكم والله على الأزعاج وبالفعل كل الناس مشيت مفيش غير راجل كبير كان معاه مراته بص في عيني كأنه حس بيا وحس إني مش عارفة أنطق من شدة البكا والزعر اللي كنت فيه وقال له طب معلش يابني سيبها بس تقعد.

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 👇⭕️👇⭕️👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى