فتيات بدمشق يعملن بمهنة صادمة وحالة تعجب كبيره من هذا العمل اليك التفاصيل
وأما المبرر الذي يسوقه الموقع للباس المشبوه والتزين المبالغ فيه للفتيات على لسانهن أنه بطلب ممن يشغلهن، حتى يلفتن الانتباه ويجلبن زبائن أكثر.
ورغم أن الموقع لم يسمّ صراحة الجهات التي تقف وراء تشغيل أولئك الفتيات، إلا أنه ذكر أن “بسطات” بيع المحروقات “بنزين – مازوت – غاز منزلي”، توجد في بعض مناطق دمشق وريفها بشكل علني ودون أي تحرك من قبل الجهات المسؤولة عن ضبط الأسواق، في إشارة واضحة أن أحداً لا يجرؤ على محاسبتهم، ما يعني أن قادة ميليشيات أسد وشبيحته الكبار، هم من يقف وراء ذلك، وقد سبق لأورينت أن وثقت ذلك بعدة تقارير.
أشكال أخرى لترويج الدعارة
وتنتشر أساليب ومهن عديدة في مناطق أسد للتمويه على العمل بالدعارة، منها ما نشرته صفحات موالية سابقاً عن وجود إعلانات عن الحاجة لفتيات للعمل “بالمساج والعلاج الفيزيائي في دمشق”، وبرواتب مغرية، تفوق رواتب الوزراء بأضعاف.
وفي آذار الماضي، كشفت إذاعة “شام إف إم” الموالية، معلومات حول وجود خط كهربائي معفى من التقنين في “حي النسيم” بجرمانا، ليتيبن لاحقاً أن ذلك الامتياز ما هو إلا لتشغيل الملاهي الليلية المنتشرة في الحي
.لتكملة الموضوع اضغط على رقم 4 في السطر التالي 👇