close
Uncategorized

تعرض للضـ.ـرب والتحـ.ـرش من قبلهم..قصة مبـ.ـكية لسوري قام “اليوغنت آمت” بالمانيا بسـ.ـحب طفله من أجل صورة وما علاقة ابن اخته

لا تتوقف مشاكل اللجوء على اللغة والإقامة والعمل والاندماج بالمجتمع، فثمة مشكلات أخرى قد لا يتم تسليط الضوء عليها، ومنها الرعب الذي يشكله “يوغند آمت” على أسر اللاجئين، لاسيما وأن ثمة اختلافًا بين ثقافتي مجتمع اللجوء ومجتمع اللاجئ.

وإحدى أغرب القصص وأشدها إيلامًا، ما ذكره اللاجئ السوري “بشار. ع. ش” للجزيرة نت، حيث يقول إنه جاء إلى ألمانيا نهاية عام 2015، وقبلها بأشهر قليلة “قام ابن اختي بسام. م، من باب الدعابة، بتعليق طفلي محمد وكان بعمر سنة ونصف السنة على باب البيت وصوره،

عام 2017 حـ.ـدث خلاف بيني وبين بسام هنا فاتصل بالشـ.ـرطة وقدم لهم الصورة على أننا مهمـ.ـلون بالطـ.ـفل وتعـ.ـرض حيـ.ـاته للخـ.ـطـ.ـر”.

ويضيف بشار “لهذا السبب أصبح موظفو يوغند آمت يدخلون منزلي للاطـ.ـمئـ.ـنان على الطفـ.ـل، واستمر الحال لسـ.ـنتين، ثم قاموا بسحبه في 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2019 بذريـ.ـعة أن الطفل يحتاج عناية خاصة،

أخذوه لأحد المراكز لمدة 11 شهرًا، وقد تعـ.ـرض للضـ.ـرب على رأ.سه من إحدى الموظفات وقد صـ.ـورت طفـ.ـلي بالفيديو وهو يروي ما جرى له، ثم نقـ.ـلوه إلى مركز بمدينة قريبة كي يعيدوه لبيتي حسب قرار المحـ.ـكمة، لكن تم تجـ.ـاهل ذلك وتم نقـ.ـله لعدة أماكن، وقد تعـ.ـرض للتحـ.ـرش الجـ.ـنسـ.ـي كما يقـ.ـول، وقد أبرز تقـ.ـريرًا عن ذلك صادرًا من مركز طبـ.ـي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى