سأكرر مافعلته أول تعليق للمسن التركي الذي هـ.ـاجم بالفـ.ـأس عائلة سورية والتي ردت عليه وفندت ادعائاته
المسن الذي هاجم المستأجرين السوريين بالفأس في منطقة بيرم باشا بإسطنبول لأنهم لم يقبلوا برفع الآجار من 1200 إلى 3000 ليرة يتحدث للإعلام وهذا ما قاله :
سأكرر مافعلته يوم الإثنين وأحطم النوافذ مهما كان الثمن لأنه ليس لدي خيار آخر.
لم يدفعوا الإيجار منذ 6 إلى 7 أشهر لا أعرف ماذا أفعل بهم … وجدنا لهم منزل آخر لكن لم يعجبهم وقالوا أن آجاره مرتفع و قطعنا الماء عنهم فأعادوا تشغيلها، قطعنا الكهرباء فأعادوا تشغيلها.
ماذا علي أن أفعل، تقدمنا بشكوى ولقد سئمت من هذا الوضع.
هذا رد العائلة السورية على تصريحات المسن :
كل ما تفضل به السيد صاحب البيت عارٍ عن الصحة
لم نتوقف عن دفع الاجار .. كنا ندفع الاجار احيانا بيد صاحب البيت وعندما لا يكون موجود نرسله عن طريق البنك …
أما بالنسبة للبيت الذي يقول انه اخذنا اليه كان هذا البيت أسوأ من بيتنا الذي نعيش فيه الان واجار ه 3000 ليرة ورغم ذلك قبلنا لكن بعدما علمو أننا سوريين رفضو تأجيرنا
يعرف صاحب البيت اننا بحثنا بشتى الطرق للعثور على بيت لكن دون جدوى…. اسألوا الجيران عن ذلك
بالنسبة للمياه حاول ان يقطع المياه بشكل قانوني وعندما عجز ولم يستطع احضر شخص من قبله واخذ ساعة المياه وقطع المياه عن منزلنا بشكل غير قانوني
وعندما علمت شركة المياه بالفعل الذي قام به سارعت واعادت المياه وقالت انها ستتخذ إجراء قانوني بحق من قطع المياه واخذ ساعة المياه …
اما بالنسبة للكهرباء لم يستطع ان يقطع تيار الكهرباء وانتزاع الساعة وكذلك أيضا بالنسبة لساعة الغاز لم يستطع ابدا
في النهاية اود ان اشير ان هذه المشكلة يعيشها جزء من السورين والاجانب في اسطنبول العثور على بيت امر مضني ومتعب جدا …
العائلة السورية تروي لحظات الرعـ.ـب التي عاشوها ليلة الأمس بعد الهجـ.ـوم عليها بالفـ.ـأس
تسببت الـ.ـلـ.ـحـ.ـظـ.ـات الـ.ـمـ.ـروعـ.ـة لمالك العقار البالغ من العمر 92 عامًا ، والذي
حـ.ـطـ.ـم باب منزل مـ.ـسـ.ـتـ.ـأجـ.ـريـ.ـه ، والذي لم يقبل زيادة الإيجار بـ.ـفـ.ـأس ، بـ.ـسـ.ـخـ.ـط على وسائل التواصل الاجتماعي.
بعد الـ.ـلـ.ـقـ.ـطـ.ـات ، تم اعـ.ـتـ.ـقـ.ـال العجوز ، بينما تـ.ـحـ.ـدث الـ.ـمـ.ـسـ.ـتـ.ـأجـ.ـرون الذين يعيشون في المنزل عن الـ.ـحـ.ـادث.
وبحسب ماترجمه موقع “تركيا الخبر ” قالت إسما س. ، التي كانت في المنزل وقت الـ.ـهـ.ـجـ.ـوم: “كنا خـ.ـائـ.ـفـ.ـيـ.ـن لـ.ـلـ.ـغـ.ـايـ.ـة. اعتقدت أنني كنت في حـ.ـالـ.ـة حـ.ـرب في سوريا. لو لم يأت الـ.ـمـ.ـسـ.ـتـ.ـأجـ.ـرون لـ.ـقـ.ـتـ.ـلـ.ـونـ.ـا”.
وقع الـ.ـحـ.ـدث الذي أثار الـ.ـسـ.ـخـ.ـط في وسائل التواصل الاجتماعي في الـ.ـمـ.ـبـ.ـنـ.ـى المكون من 3 طوابق في بيرم باشا يلدريم ماهاليسي بورش سوكاك.
يزعم نعيم أ. ، صاحب العقار البالغ من العمر 92 عامًا ، والذي أراد إخـ.ـلـ.ـاء الأسرة السورية التي كان مستأجرًا منها لمدة عامين ، زاد الإيجار من 1200 ليرة إلى 3 آلاف ليرة.
هـ.ـاجـ.ـم مالك المنزل البالغ من العمر 92 عامًا الباب بـ الـ.ـفـ.ـأس
بما أن الـ.ـمـ.ـسـ.ـتـ.ـأجـ.ـريـ.ـن لم يتمكنوا من العثور على منزل لأنفسهم ولم يقبلوا زيادة الإيجار ، طرق المالك باب العائلة بـ.ـفـ.ـأس.
نعيم أ. ، الذي كـ.ـسـ.ـر باب الشقة الخارجي بـ.ـفـ.ـأس بينما كانت الأسرة المستأجرة نائمة ، دخل إلى الداخل وبدأ في الـ.ـإضـ.ـرار بالمنزل كما حـ.ـطـ.ـم الرجل الـ.ـعـ.ـجـ.ـوز أبواب المنزل الأخرى بـ.ـفـ.ـأس.
استيقظت الأسرة بعد لـ.ـحـ.ـظـ.ـات من الـ.ـرعـ.ـب ، وحاولت الـ.ـصـ.ـراخ طلباً لـ.ـلـ.ـمـ.ـسـ.ـاعـ.ـدة. عند وصول الجيران الذين سـ.ـمـ.ـعـ.ـوا الـ.ـأصـ.ـوات ، غادر المالك نعيم أ. الـ.ـشـ.ـقـ.ـة.
