close
Uncategorized

رويترز: مسؤولون أتراك يحددون موعد عملية أنقرة العسكرية ضد قسد .. اليك التفاصيل

كشفت مصادر تركية عن استعداد الجيش التركي لشن عملية عسكرية داخل سوريا، وذلك بعد العملية الجوية التي أطلقتها مؤخراً ضد مواقع ميليشيا قسد إثر تفجير إسطنبول وما أعقبه من مقتل جنود أتراك بمحيط معبر باب السلامة.

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول كبير: “القوات المسلحة التركية بحاجة إلى بضعة أيام فقط لتكون جاهزة بشكل كامل تقريباً”، مضيفاً أن مقاتلي المعارضة السورية استعدوا لمثل هذه العملية عقب أيام قليلة من تفجير إسطنبول في 13 من الشهر الجاري.

وأضاف: “لن تستغرق العملية وقتاً طويلاً حتى تبدأ.. الأمر يعتمد فقط على إعطاء الرئيس الأمر.”

ولفت المسؤول التركي حتمية عملية برية تستهدف مناطق منبج وعين العرب “كوباني” وتل رفعت لربط المناطق الخاضعة لسيطرة تركيا والجيش الوطني، مشيراً إلى أن أنقرة كانت على اتصال بموسكو وواشنطن بشأن أنشطتها العسكرية.

فيما قال مسؤول تركي آخر لرويترز طلب عدم نشر اسمه قبل الاجتماع المرتقب للحكومة التركية اليوم يرأسه أردوغان “كل الاستعدادات كاملة. إنه قرار سياسي الآن.”

والأربعاء الماضي، لوّح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشنّ عملية عسكرية برية في الشمال السوري على ضوء العمليات الجوية التي يُجريها الجيش التركي في كل من العراق وسوريا.

أردوغان يلوّح بالعملية
وتعهّد أردوغان في تصريحات نقلتها وكالة الأناضول بـ “اجتثاث الإرهابيين” من مناطق تل رفعت ومنبج وعين العرب شمال سوريا التي تسيطر عليها ميليشيا قسد.

وقال أردوغان: “سننقضّ على الإرهابيين براً أيضاً في الوقت الذي نراه مناسباً”، مؤكداً أن العمليات التي نفّذتها تركيا بالمقاتلات والمدفعيات والطائرات المسيّرة في إطار عملية “المخلب – السيف”، ما هي إلا بداية.

وقبل أيام، قال نيكولاس غرانغر، ممثل الولايات المتحدة رفيع المستوى في شمال شرق سوريا، إن واشنطن “تعارض بشدة التحرك العسكري الذي يزيد من زعزعة استقرار حيوات المجتمعات والأسر في سوريا، ونريد نزع فتيل التصعيد فوراً”.

فيما أفادت وكالة باسنيوز الكردية أن ميليشيا قسد رفضت مقترحاً روسيّاً بتسليم المناطق الحدودية مع تركيا لميليشيا أسد، والانسحاب من تلك المناطق بعمق 30 كيلومتراً لتجنب المنطقة العملية التركية.

وكانت وزارة الدفاع التركية أعلنت في 20 من الشهر الجاري إطلاق عملية “المخلب – السيف” الجوية ضد مواقع قسد في سوريا بعد مقتل وإصابة جنود أتراك بقصف لقسد استهدف محيط معبر باب السلامة الحدودي.

كشفت مصادر تركية عن استعداد الجيش التركي لشن عملية عسكرية داخل سوريا، وذلك بعد العملية الجوية التي أطلقتها مؤخراً ضد مواقع ميليشيا قسد إثر تفجير إسطنبول وما أعقبه من مقتل جنود أتراك بمحيط معبر باب السلامة.

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول كبير: “القوات المسلحة التركية بحاجة إلى بضعة أيام فقط لتكون جاهزة بشكل كامل تقريباً”، مضيفاً أن مقاتلي المعارضة السورية استعدوا لمثل هذه العملية عقب أيام قليلة من تفجير إسطنبول في 13 من الشهر الجاري.

وأضاف: “لن تستغرق العملية وقتاً طويلاً حتى تبدأ.. الأمر يعتمد فقط على إعطاء الرئيس الأمر.”

ولفت المسؤول التركي حتمية عملية برية تستهدف مناطق منبج وعين العرب “كوباني” وتل رفعت لربط المناطق الخاضعة لسيطرة تركيا والجيش الوطني، مشيراً إلى أن أنقرة كانت على اتصال بموسكو وواشنطن بشأن أنشطتها العسكرية.

فيما قال مسؤول تركي آخر لرويترز طلب عدم نشر اسمه قبل الاجتماع المرتقب للحكومة التركية اليوم يرأسه أردوغان “كل الاستعدادات كاملة. إنه قرار سياسي الآن.”

والأربعاء الماضي، لوّح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشنّ عملية عسكرية برية في الشمال السوري على ضوء العمليات الجوية التي يُجريها الجيش التركي في كل من العراق وسوريا.

أردوغان يلوّح بالعملية
وتعهّد أردوغان في تصريحات نقلتها وكالة الأناضول بـ “اجتثاث الإرهابيين” من مناطق تل رفعت ومنبج وعين العرب شمال سوريا التي تسيطر عليها ميليشيا قسد.

وقال أردوغان: “سننقضّ على الإرهابيين براً أيضاً في الوقت الذي نراه مناسباً”، مؤكداً أن العمليات التي نفّذتها تركيا بالمقاتلات والمدفعيات والطائرات المسيّرة في إطار عملية “المخلب – السيف”، ما هي إلا بداية.

وقبل أيام، قال نيكولاس غرانغر، ممثل الولايات المتحدة رفيع المستوى في شمال شرق سوريا، إن واشنطن “تعارض بشدة التحرك العسكري الذي يزيد من زعزعة استقرار حيوات المجتمعات والأسر في سوريا، ونريد نزع فتيل التصعيد فوراً”.

فيما أفادت وكالة باسنيوز الكردية أن ميليشيا قسد رفضت مقترحاً روسيّاً بتسليم المناطق الحدودية مع تركيا لميليشيا أسد، والانسحاب من تلك المناطق بعمق 30 كيلومتراً لتجنب المنطقة العملية التركية.

وكانت وزارة الدفاع التركية أعلنت في 20 من الشهر الجاري إطلاق عملية “المخلب – السيف” الجوية ضد مواقع قسد في سوريا بعد مقتل وإصابة جنود أتراك بقصف لقسد استهدف محيط معبر باب السلامة الحدودي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى