close
Uncategorized

بحجة “توسيخ ثيابها”.. أب يعـ.ـذب طفلته حتى المـ.ـوت بتحـ.ـريض من زوجته في ريف دمشق

أقدم شخص في ريف دمشق على ارتكاب جـ .ـريمة قتـ .ـل بشعة بالتعاون مع زوجته، حيث قام بتعـ .ـذيب طفلته حتى المـ .ـوت قبل أن يدفـ .ـنها بشكل سري، بحسب ما ذكرت وزارة الداخلية في حكومة النظام على صفحتها الرسمية، أمس الأربعاء.

بحجة “توسيخ ثيابها”.. أب يعـ.ـذب طفلته حتى المـ.ـوت بتحـ.ـريض من زوجته في ريف دمشق
أقدم شخص في ريف دمشق على ارتكاب جـ .ـريمة قتـ .ـل بشعة بالتعاون مع زوجته، حيث قام بتعـ .ـذيب طفلته حتى المـ .ـوت قبل أن يدفـ .ـنها بشكل سري، بحسب ما ذكرت وزارة الداخلية في حكومة النظام على صفحتها الرسمية، أمس الأربعاء.


وأوضحت الوزارة أنّ المدعو “علاء ن” أقدم على دفن ابنته “حلا” البالغة من العمر خمسة أعوام في مقبرة “حزرما” بشكل سري ومريب دون الإشهار، ما أثار الشبهة حوله،

ليتم جمع المعلومات حول الأمر ويتبين أنّ الطفلة مقيمة مع والدها في منطقة “كفربطنا” بعد طلاق والدتها، وكانت تتعرض للتعـ .ـذيب من قبل والدها بتحـ .ـريض من زوجته الثانية.
وأشارت الوزارة إلى اعتقال الرجل وزوجته المدعوة “نور الهدى ش” ومن خلال التحقيقات عن سبب وفاة الطفلة معهما، تناقضت أقوالهما، الأمر الذي أكد الشكوك حولهما ليتم استخراج جثة الطفلة،

التي شوهد عليها آثار تعذيب وضرب وحرق، ليعترف الأب بإقدامه على ضـ .ـرب ابنته بشكل مبرح بواسطة خرطوم وربطها من يديها وحرقها بواسطة السجائر بتحـ .ـريض من زوجته، بحجّة عدم التزامها بنظافة ثيابها بشكل مستمر.

وأضافت الوزارة أنّ الطفلة فارقت الحياة بعد ساعات من ربطها وضربها بشكل مبرح، ليقوم والدها بدفنها بشكل سري إلى منطقة النشابية ودفنها في مقبرة “حزرما”، حيث مكان إقامة ذوي زوجته.


الجدير ذكره أنّ نسبة الجـ .ـرائم تزايدت في مناطق النظام، خلال الأشهر الأخيرة، حيث سجلت عشرات الجـ .ـرائم الجنائية بأسباب ودوافع مختلفة، دون أن تتمكن أجهزة النظام الأمنية والجنائية من ضـ .ـبطها والحد منها، بحسب مراسلي “حلب اليوم”.

تركيا تعلن رسمياً أنها تبني أكبر محطة نووية في العالم

خاص موقع تركيا بالعربي وقناة ترك تيوب (اشترك الان)

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بناء الوحدة الأولى من محطة “أق قويو” النووية، سيكتمل في مايو/ أيار من عام 2023.
جاء ذلك في كلمة له، خلال مشاركته في افتتاح مجموعة من المشاريع الخدمية والتنموية في ولاية مرسين، جنوبي تركيا.


وأوضح أردوغان أن هذه المشاريع تشمل كافة مجالات الحياة مثل التعليم، والصحة، والمواصلات، والسياحة، والصناعة، وإجمالي قيمتها 3 مليارات و260 مليون ليرة تركية (حوالي 376 مليون دولار).
ولفت إلى أنه أجرى جولة تفقدية في مشروع بناء محطة أق قويو للطاقة النووية، قبيل مشاركته في مراسم الافتتاح الجماعي، مؤكدا على استمرار العمل في المشروع بوتيرة عالية.
وأضاف أن 13 ألف مهندسا يعملون في مشروع المحطة النووية، بينهم 10 آلاف مهندس تركي، و3 آلاف روسي.

وأكد على أنه يجري بناء هذه المحطة بأحدث التقنيات في هذا المجال وأكثرها أمانا، وأنه من المرتقب إتمام الوحدة الأولى منه في مايو 2023.
وأشار أردوغان إلى أن المحطة تعد من الرموز المهمة لأهدافهم المنشودة في مئوية تأسيس الجمهورية عام 2023.

وأردف أن 32 دولة حول العالم تحتوي 443 محطة نووية في الوقت الحالي، في حين يجري بناء 51 محطة في 19 دولة.
وأكد على أنهم يهدفون لاتخاذ الخطوات الرامية لإنشاء المحطة النووية الثانية والثالثة في تركيا في أقرب وقت.


ولفت إلى أن محطة أق قويو ستتألف من 4 وحدات، ما يجعل ولاية مرسين تحتل أهمية كبيرة في سبيل بناء تركيا القوية والكبيرة.
وتبلغ تكلفة المشروع الضخم حوالي 20 مليار دولار أمريكي؛ ومن شأنه أن يسهم في تعزيز أمن الطاقة في تركيا وبناء مستقبل قوي.

مفاجأة.. تركيا تكشف عن أول مقاتلة مسيّرة أسرع من إف 16

في سابقة هي الأولى كشفت شركة بايكار المصنعة للطائرات المسيرة المسلحة والاستكشافية عن اكتمال كافة عمليات إنتاج وتصنيع أول طائرة بدون طيار نفاثة مقاتلة


ووفق آخر المعلومات تصل سرعة الطائرة إلى 1.9 ماخ أي نحو 2000 كم.
وسيكون وزن الطائرة المسيرة التركية أقل من 100 كيلوغرام. ومع ذلك، ستحوي رادارات ذات قدرات تنافسية لديها قدرة على الرؤية والتعريف مثل الطائرة الكبيرة.
وتمثل الطائرة المسيرة التركية الأسرع من الصوت، مشروعاً طموحاً سعت أنقرة إلى خروجه للنور خلال فترة وجيزة وهي طائرة من شأنها، إحداث تغيير كبير في عالم الطيران الحربي، إضافة إلى أنه سيمثل مكسباً استراتجياً كبيراً للقوات الجوية التركية.
وسيتم استخدام الطائرة المسيرة الهجومية الجديدة في اختبار وتطوير أنظمة الدفاع الجوي.

ولكن الملفت أن من بين وظائفها أن تكون معاونة لطائرة القتال الوطنية التركية (MMU)ـ التي تسعى أنقرة لإنتاجها بحيث تكون الطائرة المسيرة التركية الأسرع من الصوت قادرة على الطيران جنباً إلى جنب مع طائرة القتال التركية (MMU) وتنفيذ عمليات مشتركة معها.
وتم تصميم الطائرة لحمل كاميرا فوتوغرافية واحدة عالية الدقة عبر مسار مبرمج مسبقاً، ثم يتم إطلاق وحدة الكاميرا في الهواء من الطائرة لاسترجاعها من التحكم الأرضي ، وبعد ذلك تقوم الطائرة بدون طيار بعملية تدمير فوري لكافة الأهداف المعادية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى