قصص رائعة
لما ذهب الحجاج يعتمر، أخذ معه حراسة مشددة (كعادة الظالمين) فلما أتى مقام إبراهيم
لما ذهب الحجاج يعتمر، أخذ معه حراسة مشددة (كعادة الظالمين)
فلما أتى مقام إبراهيم وقف يصلي ركعتين، فوضع حرسه وجنوده السلاح والسيوف والرماح والخناجر على الأرض.
يقول طاووس بن كيسان وهو من اليمن وأحد التابعين ومن تلامذة عبد الله بن عباس رضي الله عنه
ومن كبار المحدثين:كنت جالسًا عند المقام، فسمعت الجلبة (يعني الصوت والضجة) فالتفتُّ فرأيت الحجاج وحراسه،
فقلت: اللهم لا تمتعه بصحته ولا بشبابه.
فلما جلس الحجاج بعد أن أدى الركعتين، أتى رجل من أهل اليمن، وقام يطوف بالبيت،
ولم يعلم أن الحجاج بن يوسف جالس عند المقام، وفي أثناء طواف هذا الرجل اليمني
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي