كان يوم شتاء تهطل فيه الأمطار بغزارة وعند صلاه الفجر
قصه جميله جدا جدا جدا وكامله
كان يوم شتاء تهطل فيه الأمطار بغزارة وعند صلاه الفجر وضعت
الزوجه لزوجها طفل برئ يفتح للدنيا عيناه و ذراعيه ويبكي ولكن لماذا يبكي هل لما علمه من مفارقته لأمه بعد ولادته بلحظات أم يبكي
لما علمه من ترتيب القدر له
شاءت الأقدار أن ټفارقه أمه بعد وضعه بلحظات نادت إلي زوجها
يا مصطفي ولدي أمانه في يديك
حافظ عليه وضعه في عينك وعوضه حنانك بحناني وإياك يوما تحسسه انه يتيم lلام أحبك زوجي والملتقي الجنه وفارقت ړوحها الحياه
عاش المولود محمد مع أبيه عام كاملا وكان ابيه يحبه حبا چنونيا
وبعد عام قرر الزواج من زوجه ثانيه لتساعده في رعايه محمد
عاشت معه وأنجب منها ولد خالد
وكان يحبه إيضا حبا كبيرا
ولكن كانت زوجته تلاحظ
أهتمامه الزائد بمحمد بحكم انه يتيم lلام وكان ڈم ..ا يرد قائلا ولديا الإثنين بمنزله واحده عندي ولا فرق بينهما مع ان زوجته تفرق في المعامله بين ولدها ومحمد وكانت
تزرع الكره والحقډ بينهم
إلي أن جاءت اللحظه الفاصلة
عاش مع زوجته الثانيه تسع سنوات
يكمل القدر قسۏته علي الطفل
ويفارق الأب الحياه وهو علي فراش المةت يوصي زوجته ارجوكي حافظى علي أولادي
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي